بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاااته
هذه قصة قصيرة سميتها (عندها .. أنتهى حلمي) لأني كنت أحلم أني أدرس الماجستير لكن ظرووف منعتني إليكم القصة ..
كان الظلام يخيم على الأجواء بسكوته وهدوئه دفعني أبي بيديه الجافتين والحائرتين لأذهب إلى بلدة أخرى لأكمل دراستي ...
وعند وصولي إلى تلك البلدة التي لا أعرف فيها أحد .. كانت كبيرة ومزدحمة ومبانيها شاهقة الإرتفاع أشياء لم أراها من قبل .
وأنا أمشي أنظر يمنة ويسرة لعلي ألتقي أحدا أسئلة أين أنا؟؟ وأين أذهب؟؟ أو حتى أطفىء بمناقشتي له نار الغربة في جوفي . بقيت في مضي بين جنبات تلك المدينة لعلي أجد شخصا أو حتى لافته تدلني على مبتغاي . بينما أنا كذلك أتذكر هذه المواقف إذا بي ألحظ أن قدمي قد ساقتني خارج البلدة في إحدى الصحاري الموحشه وفجأة تحولت تلك الأجواء الصاخبة وضجيج المدينة إلى ظلام دامس يجثم على المكان وما هي إلا لحظات حتى أعمي بصري ولم أعد أرى أي شيء وبهذه اللحظات إذا بصوت أجش غليظ فخم يقتحم سكون المكان ولا زلت أسمع صوت أقدامه تحطم كل شيء وبدأ يقترب مني خطوة خطوة .
وماهي إلا ثوان وإذا هو امامي كالجبل في ضخامته وله عينين حمراوتين كأنها الجمر غاضبا علي لتجرئي على دخول أرضه دونما استئذان وبلحظتها وبينما أنا أقف أمامه والموقف كما هو عليه وهذا الوحش أمامي احسست بشي بارد على جبيني ..كانت قبلة أبي ليقول لي كفاك نوم يابنّيتي قومي صلي الفجر,,,
فتحت عيني وقلت له لن أكررها ثانية لم أعد أرغب بدراسة الماجستير. وهنا أنتهى هذا الحلم .ولكن لن تنتهي أحلامي الباقية بإذن الله ساأحاول جاهدة بإن تتحقق بحدود المستطاع.
هذه أول كتابة لي .. يارب تنال على إعجابكم
لكم ودي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاااته
هذه قصة قصيرة سميتها (عندها .. أنتهى حلمي) لأني كنت أحلم أني أدرس الماجستير لكن ظرووف منعتني إليكم القصة ..
كان الظلام يخيم على الأجواء بسكوته وهدوئه دفعني أبي بيديه الجافتين والحائرتين لأذهب إلى بلدة أخرى لأكمل دراستي ...
وعند وصولي إلى تلك البلدة التي لا أعرف فيها أحد .. كانت كبيرة ومزدحمة ومبانيها شاهقة الإرتفاع أشياء لم أراها من قبل .
وأنا أمشي أنظر يمنة ويسرة لعلي ألتقي أحدا أسئلة أين أنا؟؟ وأين أذهب؟؟ أو حتى أطفىء بمناقشتي له نار الغربة في جوفي . بقيت في مضي بين جنبات تلك المدينة لعلي أجد شخصا أو حتى لافته تدلني على مبتغاي . بينما أنا كذلك أتذكر هذه المواقف إذا بي ألحظ أن قدمي قد ساقتني خارج البلدة في إحدى الصحاري الموحشه وفجأة تحولت تلك الأجواء الصاخبة وضجيج المدينة إلى ظلام دامس يجثم على المكان وما هي إلا لحظات حتى أعمي بصري ولم أعد أرى أي شيء وبهذه اللحظات إذا بصوت أجش غليظ فخم يقتحم سكون المكان ولا زلت أسمع صوت أقدامه تحطم كل شيء وبدأ يقترب مني خطوة خطوة .
وماهي إلا ثوان وإذا هو امامي كالجبل في ضخامته وله عينين حمراوتين كأنها الجمر غاضبا علي لتجرئي على دخول أرضه دونما استئذان وبلحظتها وبينما أنا أقف أمامه والموقف كما هو عليه وهذا الوحش أمامي احسست بشي بارد على جبيني ..كانت قبلة أبي ليقول لي كفاك نوم يابنّيتي قومي صلي الفجر,,,
فتحت عيني وقلت له لن أكررها ثانية لم أعد أرغب بدراسة الماجستير. وهنا أنتهى هذا الحلم .ولكن لن تنتهي أحلامي الباقية بإذن الله ساأحاول جاهدة بإن تتحقق بحدود المستطاع.
هذه أول كتابة لي .. يارب تنال على إعجابكم
لكم ودي