أخبار الموضة
* المصممة دايان فون فورستنبورغ، اسم اشهر من نار على علم في عالم الموضة. فما ان يذكر فستان «الراب» الذي يلف حول الجسم ليخفي الكثير من عيوبه، حتى يتبادر اسمها إلى الذهن. دايان، وبعد تجاربها الناجحة في مجال الاكسسوارات والعطور وأدوات الديكور المنزلي وغيرها، قررت أخيرا ان تدخل مجال الأحذية، بعد ان كانت تعتمد في السابق على مصممي الأحذية، من أمثال كريستيان لوبوتان، خلال عروضها في اسبوع نيويورك. ابتداء من الشهر المقبل ستتحفنا بمجموعة مكونة من 12 تصميما يخاطب كل الأذواق وكل المناسبات، انطلاقا من قناعتها بأن المرأة تستحق ان تحصل على أشكال تجمع بين الاناقة والراحة:«أحذيتي لن تكون مجرد اكسسوارات جميلة، بل هي عملية وتؤدي وظيفة معينة. فالمرأة النشيطة والعاملة تحتاج إلى أحذية تعكس شخصيتها القوية وفي نفس الوقت تكون مواكبة للموضة ومريحة». ستتوفر هذه الأحذية في كل محلاتها العالمية ابتداء من شهر فبراير المقبل. دايان ايضا، ستطرح قريبا حقيبة «الراب» والاسم طبعا بمثابة تحية وفاء للفستان الذي كان له الفضل في شهرتها. وبالنظر إلى الحقيبة وتصميمها، فهي بلا شك ستلقى نفس النجاح. * محلات «تارغيت» الأميركية التي اشتهرت بتعاملها مع كبار المصممين بهدف طرح مجموعات أنيقة بأسعار معقولة، حطت عينيها اخيرا على المصمم الأسكوتلندي الصاعد جوناثان سوندرز. ويشاع انها أجرت معه محادثات لطرح تشكيلة محدودة العدد على غرار ما حصل مع بعض المصممين البريطانيين، من أمثال لويلا بارتلي وأليس تامبرلي. التوقيت رائع بالنسبة لسوندرز، الذي يستعد للمشاركة لأول مرة في أسبوع نيويورك للموضة، لأن تعاقده مع واحدة من أهم المحلات الأميركية من شأنه ان يرسخ اقدامه في الولايات المتحدة ويفتح له الكثير من الأبواب. ورغم ان الخبر لم يتأكد رسميا إلا انه ليس بمستغرب، فسوندرز سبق له ان طرح تشكيلة خاصة لمحلات «توب شوب» البريطانية، كما صمم مجموعة أحذية للشركة الرياضية «غولا».
* التحقت المغنية السمراء ريحانة بركب النجمات الخيرات، بمعنى اللواتي يتبرعن بشكل أو بآخر للأعمال الإنسانية. فقد أصبحت الوجه المروج للمتاجر السويدية «ايتش اند إم» في حملتها ضد مرض الايدز، بعد ان تمكنت هذه المتاجر من إقناع مجموعة من المشاهير، بمن فيهم ريحانا، بتصميم قطع متنوعة ستجمعها في تشكيلة خاصة ستطرحها في شهر فبراير المقبل، على ان يذهب ريعها لصالح منظمة مكافحة مرض الايدز. كما ستتوفر هذه التشكيلة في محلات «كوليت» الباريسية الشهيرة.
* المصممة بيلا فرويد، التي تركت اخيرا دار «بيبا» بعد مواسم من محاولاتها إنعاش هذه الدار الستينية، قررت ان تبدأ موضة جديدة في مجال عروض الأزياء. فهي لن تقدم تشكيلتها الخاصة بها، بالطريقة المتعارف عليها، أي على المسرح، بل قررت ان تسجل العرض على شكل فيلم يمكن لوسائل الإعلام والمشتريات وغيرها متابعته على الشاشة. الفيلم، الذي يستغرق ثلاث دقائق فقط، من إخراج البريطاني ستيفن فريرز، مخرج افلام مثل «علاقات خطيرة» (داينجريس لييزونز) و«الملكة» (دي كوين) وبصوت حنيف قريشي الذي سيعلق على كل زي ويقدم وصفا مفصلا عنه.
* المصمم الفرنسي كريستيان لاكروا، أكد انه ليس من المصممين المتعالين أو الذين يحملون انفسهم محمل الجد رغم مكانته ورغم ان متحف الأقمشة والموضة الباريسي يخصص له هذه الأيام معرضا خاصا بإبداعاته. فهو لا يقتصر على إتحاف المرأة بأزيائه الراقية والجاهزة على حد سواء، بل لم يتوان عن تقديم تصميم لعمال السكك الحديدية، في العام الماضي، أو عن تصميم تشكيلة خاصة بـ «لارودوت» La Redoute الشركة التي تباع منتجاتها على شبكة الانترنت وبواسطة كاتالوج بأسعار متاحة للجميع. لتشكيلته هاته، استقر اختياره على العارضة البريطانية، ليلي كول، لكي تكون الوجه المروج لها، نظرا لإطلالتها الشابة، التي تتماشى مع تصميماته المتميزة بألوانها الزاهية وورودها المتفتحة.
* المصمم إسحاق مزراحي تسلم مفاتيح دار «كليز كليربورن» ليفتح أمامها آفاقا وأسواقا جديدة بعد عدة سنوات من التذبذبات التي عرفتها هذه الدار، بسبب عدم تمكنها من مواكبة تطورات الموضة، أو على الأقل هذا ما تقوله الزبونات اللواتي كن في يوم من الأيام من المخلصات لها. وقد أثار هذا التعيين بعض الاستغراب، لأن مزراحي كمصمم له نزعة مجنونة في بعض الأحيان، عدا أنه حقق عدة إنجازات منها تصميمه ملابس للأوبرا ومحلات «تارغيت» وغيرها. من جهته، أعرب الرئيس التنفيذي لـ «كليربورن» عن سعادته بالتحاق مزراحي بالدار قائلا:«انه ايقونة عالمية، ولا يعرف المرأة فقط بل يعشقها وهو ما يبدو واضحا في تصميماته». وأضاف أن أكثر ما جذب الدار إليه لمساته المرحة والشقية، وإتقانه عدة أساليب تخاطب كل الأعمار والشرائح.
* المصممة دايان فون فورستنبورغ، اسم اشهر من نار على علم في عالم الموضة. فما ان يذكر فستان «الراب» الذي يلف حول الجسم ليخفي الكثير من عيوبه، حتى يتبادر اسمها إلى الذهن. دايان، وبعد تجاربها الناجحة في مجال الاكسسوارات والعطور وأدوات الديكور المنزلي وغيرها، قررت أخيرا ان تدخل مجال الأحذية، بعد ان كانت تعتمد في السابق على مصممي الأحذية، من أمثال كريستيان لوبوتان، خلال عروضها في اسبوع نيويورك. ابتداء من الشهر المقبل ستتحفنا بمجموعة مكونة من 12 تصميما يخاطب كل الأذواق وكل المناسبات، انطلاقا من قناعتها بأن المرأة تستحق ان تحصل على أشكال تجمع بين الاناقة والراحة:«أحذيتي لن تكون مجرد اكسسوارات جميلة، بل هي عملية وتؤدي وظيفة معينة. فالمرأة النشيطة والعاملة تحتاج إلى أحذية تعكس شخصيتها القوية وفي نفس الوقت تكون مواكبة للموضة ومريحة». ستتوفر هذه الأحذية في كل محلاتها العالمية ابتداء من شهر فبراير المقبل. دايان ايضا، ستطرح قريبا حقيبة «الراب» والاسم طبعا بمثابة تحية وفاء للفستان الذي كان له الفضل في شهرتها. وبالنظر إلى الحقيبة وتصميمها، فهي بلا شك ستلقى نفس النجاح. * محلات «تارغيت» الأميركية التي اشتهرت بتعاملها مع كبار المصممين بهدف طرح مجموعات أنيقة بأسعار معقولة، حطت عينيها اخيرا على المصمم الأسكوتلندي الصاعد جوناثان سوندرز. ويشاع انها أجرت معه محادثات لطرح تشكيلة محدودة العدد على غرار ما حصل مع بعض المصممين البريطانيين، من أمثال لويلا بارتلي وأليس تامبرلي. التوقيت رائع بالنسبة لسوندرز، الذي يستعد للمشاركة لأول مرة في أسبوع نيويورك للموضة، لأن تعاقده مع واحدة من أهم المحلات الأميركية من شأنه ان يرسخ اقدامه في الولايات المتحدة ويفتح له الكثير من الأبواب. ورغم ان الخبر لم يتأكد رسميا إلا انه ليس بمستغرب، فسوندرز سبق له ان طرح تشكيلة خاصة لمحلات «توب شوب» البريطانية، كما صمم مجموعة أحذية للشركة الرياضية «غولا».
* التحقت المغنية السمراء ريحانة بركب النجمات الخيرات، بمعنى اللواتي يتبرعن بشكل أو بآخر للأعمال الإنسانية. فقد أصبحت الوجه المروج للمتاجر السويدية «ايتش اند إم» في حملتها ضد مرض الايدز، بعد ان تمكنت هذه المتاجر من إقناع مجموعة من المشاهير، بمن فيهم ريحانا، بتصميم قطع متنوعة ستجمعها في تشكيلة خاصة ستطرحها في شهر فبراير المقبل، على ان يذهب ريعها لصالح منظمة مكافحة مرض الايدز. كما ستتوفر هذه التشكيلة في محلات «كوليت» الباريسية الشهيرة.
* المصممة بيلا فرويد، التي تركت اخيرا دار «بيبا» بعد مواسم من محاولاتها إنعاش هذه الدار الستينية، قررت ان تبدأ موضة جديدة في مجال عروض الأزياء. فهي لن تقدم تشكيلتها الخاصة بها، بالطريقة المتعارف عليها، أي على المسرح، بل قررت ان تسجل العرض على شكل فيلم يمكن لوسائل الإعلام والمشتريات وغيرها متابعته على الشاشة. الفيلم، الذي يستغرق ثلاث دقائق فقط، من إخراج البريطاني ستيفن فريرز، مخرج افلام مثل «علاقات خطيرة» (داينجريس لييزونز) و«الملكة» (دي كوين) وبصوت حنيف قريشي الذي سيعلق على كل زي ويقدم وصفا مفصلا عنه.
* المصمم الفرنسي كريستيان لاكروا، أكد انه ليس من المصممين المتعالين أو الذين يحملون انفسهم محمل الجد رغم مكانته ورغم ان متحف الأقمشة والموضة الباريسي يخصص له هذه الأيام معرضا خاصا بإبداعاته. فهو لا يقتصر على إتحاف المرأة بأزيائه الراقية والجاهزة على حد سواء، بل لم يتوان عن تقديم تصميم لعمال السكك الحديدية، في العام الماضي، أو عن تصميم تشكيلة خاصة بـ «لارودوت» La Redoute الشركة التي تباع منتجاتها على شبكة الانترنت وبواسطة كاتالوج بأسعار متاحة للجميع. لتشكيلته هاته، استقر اختياره على العارضة البريطانية، ليلي كول، لكي تكون الوجه المروج لها، نظرا لإطلالتها الشابة، التي تتماشى مع تصميماته المتميزة بألوانها الزاهية وورودها المتفتحة.
* المصمم إسحاق مزراحي تسلم مفاتيح دار «كليز كليربورن» ليفتح أمامها آفاقا وأسواقا جديدة بعد عدة سنوات من التذبذبات التي عرفتها هذه الدار، بسبب عدم تمكنها من مواكبة تطورات الموضة، أو على الأقل هذا ما تقوله الزبونات اللواتي كن في يوم من الأيام من المخلصات لها. وقد أثار هذا التعيين بعض الاستغراب، لأن مزراحي كمصمم له نزعة مجنونة في بعض الأحيان، عدا أنه حقق عدة إنجازات منها تصميمه ملابس للأوبرا ومحلات «تارغيت» وغيرها. من جهته، أعرب الرئيس التنفيذي لـ «كليربورن» عن سعادته بالتحاق مزراحي بالدار قائلا:«انه ايقونة عالمية، ولا يعرف المرأة فقط بل يعشقها وهو ما يبدو واضحا في تصميماته». وأضاف أن أكثر ما جذب الدار إليه لمساته المرحة والشقية، وإتقانه عدة أساليب تخاطب كل الأعمار والشرائح.